أوضح بيتر كرايوسكي، من مجلة “شيب” الألمانية، أنّ الشاشة الجيدة عادةً ما تكون مكلفة، مؤكداً أنّ جودة الشاشة لا ترتبط بدقة الوضوح فحسب، لكنها تعتمد على درجة التباين والسطوع وطريقة عرض الألوان. وبالنسبة للمستخدم، الذي لا يحتاج إلى الكتابة كثيراً على جهاز اللاب توب، فإنه يكفيه شاشة قياس 11 بوصة. وأضاف الخبير الألماني أن موديلات اللاب توب المزودة بشاشة بدءاً من 13 بوصة تناسب المستخدم كثير الحركة والانتقال مع إمكانية الاستمتاع بعرض الصور ومشاهدة الفيديو.
وإذا كان المستخدم كثير الكتابة على أجهزة اللاب توب، فمن الأفضل أنْ يختار موديلاً مزوداً بشاشة قياس 15 بوصة؛ لأنّ هذه الأجهزة تمتاز بلوحة مفاتيح أكبر.
وعند الرغبة في تحرير الصور أو الاستمتاع بالألعاب، فإن بيتر كرايوسكي ينصح بشراء الموديلات المزودة بشاشة تعمل بتقنية الدقة الفائقة الكاملة Full HD (1920 x 1080 بيكسل)، كما أنّ تقنية Ultra HD (3840 x 2160 بيكسل)، المعروفة أيضا باسم 4K، تلبي متطلبات المحترفين وعشاق الألعاب كثيفة الحوسبة.
الهاردوير:
عند الرغبة في شراء لاب توب جديد ينبغي على المستخدم مراعاة مكونات الهاردوير جيداً، التي تضم المعالج والأقراص الصلبة وسعة الذاكرة. ولا تزال أقراص الحالة الساكنة SSD الجديدة باهظة التكلفة وبسعات تخزينية محدودة مقارنة بالأقراص الصلبة التقليدية HDD، إلا أنها تمتاز بسرعة الوصول إلى البيانات وبأنها أكثر مقاومة للصدمات.
وتوفر الأقراص الصلبة التقليدية سعة تصل حالياً إلى واحد تيرابايت أو أكثر، التي يمكن استغلالها في تخزين الصور ومقاطع الفيديو وملفات الموسيقى على الحاسوب، أما المستخدم العادي فيكفيه ذاكرة بسعة 250 غيغابايت.
وهناك أقراص صلبة هجينة تمثل حلاً وسطاً بين النوعين؛ حيث تجمع هذه الموديلات بين الأقراص الصلبة HDD التقليدية مع أقراص الحالة الساكنة SSD بسعة تخزينية محدودة؛ حيث يقوم المستخدم بتثبيت نظام التشغيل وأهم البرامج على أقراص SSD، وبالتالي يمكن الوصول إلى المعلومات بسرعة مع تقليل وقت إقلاع نظام التشغيل.
ويعتبر المعالج بمثابة القلب النابض لجهاز اللاب توب؛ وتزخر الموديلات الأساسية، التي يتم استعمالها عادة لتصفح مواقع الويب أو استخدام التطبيقات المكتبية الأخرى، بمعالجات إنتل Celeron أو معالجات “إيه إم دي” من السلسلة E.
وإذا رغب المستخدم في استخدام عدة برامج وتطبيقات بشكل متزامن، فمن الأفضل أن يلجأ إلى الموديلات المزودة بمعالجات إنتل Core I5 أو Core I7 ، وينطبق ذلك أيضا على المستخدم الذي يرغب في استعمال جهاز اللاب توب للاستمتاع بالألعاب أو برامج تحرير الصور والفيديو.
وعادةً ما يحتاج المستخدم إلى بطاقة رسوميات منفصلة عند تشغيل الألعاب المجسمة ثلاثية الأبعاد 3D أو التطبيقات كثيفة الرسوميات، ومن الأفضل أن يشتمل اللاب توب على ذاكرة وصول عشوائي بسعة 8 غيغابايت أو أكثر.
وإذا كان المستخدم كثير الكتابة على أجهزة اللاب توب، فمن الأفضل أنْ يختار موديلاً مزوداً بشاشة قياس 15 بوصة؛ لأنّ هذه الأجهزة تمتاز بلوحة مفاتيح أكبر.
وعند الرغبة في تحرير الصور أو الاستمتاع بالألعاب، فإن بيتر كرايوسكي ينصح بشراء الموديلات المزودة بشاشة تعمل بتقنية الدقة الفائقة الكاملة Full HD (1920 x 1080 بيكسل)، كما أنّ تقنية Ultra HD (3840 x 2160 بيكسل)، المعروفة أيضا باسم 4K، تلبي متطلبات المحترفين وعشاق الألعاب كثيفة الحوسبة.
الهاردوير:
عند الرغبة في شراء لاب توب جديد ينبغي على المستخدم مراعاة مكونات الهاردوير جيداً، التي تضم المعالج والأقراص الصلبة وسعة الذاكرة. ولا تزال أقراص الحالة الساكنة SSD الجديدة باهظة التكلفة وبسعات تخزينية محدودة مقارنة بالأقراص الصلبة التقليدية HDD، إلا أنها تمتاز بسرعة الوصول إلى البيانات وبأنها أكثر مقاومة للصدمات.
وتوفر الأقراص الصلبة التقليدية سعة تصل حالياً إلى واحد تيرابايت أو أكثر، التي يمكن استغلالها في تخزين الصور ومقاطع الفيديو وملفات الموسيقى على الحاسوب، أما المستخدم العادي فيكفيه ذاكرة بسعة 250 غيغابايت.
وهناك أقراص صلبة هجينة تمثل حلاً وسطاً بين النوعين؛ حيث تجمع هذه الموديلات بين الأقراص الصلبة HDD التقليدية مع أقراص الحالة الساكنة SSD بسعة تخزينية محدودة؛ حيث يقوم المستخدم بتثبيت نظام التشغيل وأهم البرامج على أقراص SSD، وبالتالي يمكن الوصول إلى المعلومات بسرعة مع تقليل وقت إقلاع نظام التشغيل.
ويعتبر المعالج بمثابة القلب النابض لجهاز اللاب توب؛ وتزخر الموديلات الأساسية، التي يتم استعمالها عادة لتصفح مواقع الويب أو استخدام التطبيقات المكتبية الأخرى، بمعالجات إنتل Celeron أو معالجات “إيه إم دي” من السلسلة E.
وإذا رغب المستخدم في استخدام عدة برامج وتطبيقات بشكل متزامن، فمن الأفضل أن يلجأ إلى الموديلات المزودة بمعالجات إنتل Core I5 أو Core I7 ، وينطبق ذلك أيضا على المستخدم الذي يرغب في استعمال جهاز اللاب توب للاستمتاع بالألعاب أو برامج تحرير الصور والفيديو.
وعادةً ما يحتاج المستخدم إلى بطاقة رسوميات منفصلة عند تشغيل الألعاب المجسمة ثلاثية الأبعاد 3D أو التطبيقات كثيفة الرسوميات، ومن الأفضل أن يشتمل اللاب توب على ذاكرة وصول عشوائي بسعة 8 غيغابايت أو أكثر.
يتوافر لدينا كل الأجهزة الكهربائية من باناسونيك بتقنياتها الحديثة وبأعلي مستوي من الجودة ...يوجد اقساط على بيت التمويل
اتصل بنا :
22661571
22647520
المدونة :
أجهزة منزلية و كهربائية في الكويت، اجهزة كهربائية للمنزل، افضل الاجهزة الكهربائية، اجهزة كهربائية ، اسعار اجهزة كهربائية ، افضل اجهزة منزلية 20171ن سعر الاجهزة الكهربائية ، اجهزة افضل معرض اجهزة كهربائية بالكويت،كهربائية للبيع ، افضل ماركات الاجهزة المنزلية، بيع الاجهزة الالكترونية ، افضل الاجهزة الكهربائية للعروسة، تخفيضات ، اجهزة كهربائية للمطبخ ، احسن انواع الاجهزة الكهربائية ، اسعار الاجهزة الكهربائية 2017
تابع القراءة